شركة الأبرار العقارية

تأسست عام 2008

لدى شركة الأبرار العقارية مهمة واضحة: أن تصبح وكالة العقارات الأكثر ثقة وشهرة في سلطنة عمان.

كجزء من مجموعة السيابي العالمية، نركز على تقديم حلول عقارية استثنائية وبأسعار معقولة وفريدة من نوعها في مجموعة متنوعة من المجالات، بما في ذلك المراكز التجارية والمكاتب والفنادق والمجمعات متعددة الاستخدامات والمباني السكنية.

رؤيتنا

أن نصبح الشركة الرائدة الأكثر ثقة ونجاحًا ومسؤولية وتركيزًا على الإبتكارات في مجال التطوير العقاري، من خلال تصميم مشاريع فعالة ومستدامة وعالية الجودة في جميع أنحاء السلطنة، نساهم في الارتقاء بالمجتمعات وتعيد تعريف تجارب المعيشة.

مهمتنا

أن نكون القوة الدافعة لإحداث تغيير في مكانة الصناعة من خلال إنشاء عقارات استثنائية ذات قيمة مضافة، وذلك عبر الابتكار والتعاون والالتزام بالتنوع والشراكة الدائمة.

قيمنا

قيمنا تتجلى في السعي الدائم نحو التميز والجودة، وتجاوز حدود الممكن بالابتكار، مع الاعتماد على أحدث التقنيات لدمج ممارسات البناء الذكية بسلاسة، والتزامنا بتحقيق التنمية المستدامة التي توازن بين المسؤولية البيئية والعدالة الاجتماعية والجدوى الاقتصادية، كما نؤمن ببناء شراكات قوية ومستدامة مع عملائنا وشركائنا، ونلتزم بأعلى معايير الشفافية والمسؤولية في جميع أعمالنا، لبناء الثقة وتحقيق المنفعة المتبادلة.

من نحن

رسالة رئيس مجلس الإدارة

تحت قيادة شركة الأبرار العقارية، التابعة لمجموعة السيابي العالمية، يقف رئيس مجلس إدارتنا الموقر، الشيخ سالم بن علي بن ناصر السيابي، الذي يؤمن إيمانًا راسخًا بالدور المحوري الذي يلعبه القطاع الخاص كشريك فاعل في التنمية الشاملة لسلطنة عمان.

بالإضافة إلى مساهماته الكبيرة في قطاعات الرعاية الصحية والسياحة والهندسة المعمارية ألخ، يتطلع الشيخ سالم السيابي إلى جعل عمان منارة للتميز العقاري والرقي الحضري، من خلال تطوير مشاريع تمزج بسلاسة بين الأصالة العربية التقليدية والعصرية.

لقد أسس توجيه والتزام الشيخ سالم السيابي في شركة الأبرار العقارية رمز للتميز والموثوقية في التطوير العقاري في جميع أنحاء السلطنة حيث تتمثل رؤيته في بناء مجتمعات تعكس روعة التراث العماني، ممزوجة بالتميز والابتكار والاستدامة والتصميم العصري.

تحت قيادته، تلتزم شركة الأبرار للعقارات ببناء إرث يجسد تطلعاته نحو مشاريع أكثر حيوية وازدهارًا وجمالًا، تصمد أمام اختبار الزمن.